من زرالدة والدرارية والمعالمة إلى باب الوادي ورايس حميدو واسطاوالي وباقي مناطق العاصمة، توافد الجزائريون على المحطة البحرية “المسمكة” بميناء الجزائر وميناء “الجميلة” في عين البنيان لاكتشاف عاصمتهم بعيدا عن اليابسة ولو لساعة من الزمن، عبر عبّارة “القبطان مورغن” الإيطالية ولسان حالهم يقول.. هرمنا من أجل هذه اللحظة التاريخية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات