وليد.. خنقته عمته ثم أخفت جثته في حقيبة ببيتها

+ -

التاريخ 19 سبتمبر 2006.. المكان حي الخوارزمي في القبة بالعاصمة. خرج “ق. وليد” ذو 8 سنوات في تلك الأمسية المشرقة إلى مدرسته مثل عادته، قبّل والدته التي لم ترتو بعد من رائحته الزكية. ودع لعبته على أمل لقاء قريب، حمل حقيبته وأقبل على يوم فرح جديد لكن هيهات، فأيادي الإجرام أرادت غير ذلك، واختارت أن تسجل اسمه بين طيور الجنة.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: