+ -

ظل كلب السلوڤي إلى غاية السنوات الأخيرة، رمزا من رموز الشهامة والأصالة لدى الجزائريين، سيما لدى سكان البدو، فهو الوجه الآخر من العملة بعد الفرس والبندقية. غير أن هذا الرمز يعيش حالة الانقراض، خاصة السلوڤي الجزائري الأصيل، الذي أدخلته أيادي التهريب قائمة المواد القابلة للتهريب، وبالخصوص باتجاه المغرب، ومنها إلى أوروبا.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات