بمناسبة أو دونها، تخرج علينا أصوات نشاز تريد أن تفرض وجهة نظرها على الشعب، وكأنها بعثت لتكون وصية عليه في تدبير شؤونه ورسم مصيره، لم أعر لهذا الأمر أي اهتمام في البداية، ليقيني أن الجزائري منشغل عن ترهات هذا الصنف من البشر بأمور الحياة التي ترتبط باهتماماته اليومية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات