+ -

بضعة أشهر فقط مضت على الجريمة البشعة التي امتزجت تفاصيلها بين النصب والاحتيال وبين الشعوذة باسم الرقية الشرعية، دارت وقائعها الخيالية والحقيقية بين القليعة والدواودة وفوكة بتيبازة، بطلها المدعو “الكوردونيي” بمعنى الإسكافي، ذلك المشعوذ الذي ارتدى لباس الرقية 

واختفى وراء مكنسة أوهم بها ضحاياه بأنه عامل نظافة، لتنكشف حقيقته بجريمة قتل اقترفها في حق من أحسن إليه.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: