+ -

 يعرف قطاع السياحة بالجزائر أكبر نسبة من الكوادر التي فاق سنها 60 سنة، والتي شملتها تعليمة الوزير الأول عبد المالك سلال، إلا أن ”شيوخ السياحة” والمديرين العامين لشركات تسيير مساهمات الدولة لم يلتزموا بهذه التعليمة، وبقيت الإطارات الشابة من القطاع تنتظر دورها، قبل أن تشملهم تعليمة سلال. ويبقى السؤال المطروح: متى تطبق وزيرة السياحة يمينة زرهوني تعليمة التقاعد، أم أن قطاعها استثناء؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات