والله سبحانه ينمّي فينا خُلق الشُّكر والحمد حتّى يكون سلوكًا ملازمًا لنا من نسمات الهواء الّتي نستنشق إلى أنفاس الرئة.
فالمسلم يحمد الله إذا ركب، وإذا أكل، وإذ رزق، وإذا حُرم أيضًا. في الحديث: ”يُنادي يوم القيامة: ليَقُم الحمّادون، فتقوم زمرة فينصب لهم لواء فيدخلون الجنّة، قيل: وما الحمّادون؟ قال: الّذين يشكرون الله على كلّ حال” أخرجه الحاكم في المستدرَك.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات