من قال إن الفقر كف واكتفى بفعل تحسن الوضع الاجتماعي ونجاح برامج الدولة في تحسين أوضاع المواطنين، كما يحدث وأن روج له في أكثر من مناسبة. الفقر ما زال هو العاهة المستديمة والمرض المزمن الذي ظل يراهن على الضرب بقوة، تسألون أين؟ الجواب: في قرية زمرة، فهناك عائلات، رغم مرور 52 عاما على الاستقلال لا يعرف أفرادها اسم رئيس الجمهورية ولا يسمعون عن الانتخابات وأن هناك هياكل مثل البلدية، أو المستوصف وجدت لترعى مصالح السكان!
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات