+ -

سجال كبير تعيش على وقعه الساحة السياسية المصرية مع استمرار العدوان الصهيوني الغاشم على قطاع غزة وسقوط المزيد من القتلى والجرحى، وانقسام الرأي العام المصري حول المبادرة التي أطلقتها القاهرة لوقف إطلاق النار من الجانبين الفلسطيني والصهيوني، فهناك من اعتبرها الحل الأمثل لوقف نزيف الدم، وأنها لا تختلف عن المبادرة التي وافقت عليها حماس أثناء عهد الرئيس المعزول محمد مرسي، وآخر أكد أن القضية الفلسطينية قضية أمن قومي، وأن المبادرة المصرية غير كافية، وأدان موقف مصر المحايد.

وتؤكد مصر أن المبادرة التي أطلقتها لوقف إطلاق النار والعدوان على الشعب الفلسطيني تندرج فى إطار الحفاظ على حقوق الشعب الفلسطيني وعدم إراقة الدماء الفلسطينية أو إزهاق أرواح الأبرياء من الفلسطينيين.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: