انفجر الفايسبوك في الجزائر غضبا على المشاركة المخزية للجيش الجزائري في احتفالات فرنسا بعيدها الوطني المصادف للـ14 جويلية، وأجمع الملايين على الشبكة العنكبوتية بأن ما حدث إهانة ومحاولة لإبقاء الجزائر فرنسية رغم مرور 52 عاما على الاستقلال.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات