مازال سكان سكيكدة يتداولون أطوار الجريمة الشنعاء التي كانت إحدى دوائرها مسرحا لها، والتي كشفتها مكالمة هاتفية تسترت بها المتهمة وعشيقها لمدة عشرة أشهر كاملة كانت تستعمل في التمويه والكذب على أبنائها وكل من يكلمها عن زوجها الذي تخلصت منه بطريقة وحشية، شاركها فيها جارها الذي هو أب لسبعة أولاد، والذي سقط في الفخ من خلال مكالمة هاتفية كانت على شريحة الضحية الذي قطعت جثته إلى أجزاء من قبل زوجته وشريكها في الجريمة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات