لم يستطع وزير التعليم العالي والبحث العالي محمد مباركي “الهروب” من وزيرة التربية الوطنية نورية بن غبريت رمعون، أول أمس، أثناء اختتام الدورة الخريفية للبرلمان بغرفتيه، حيث يقضي الترتيب البروتوكولي جلوس الوزير بجنب الوزيرة، وقد أظهرت صور بثها التلفزيون الجزائري في نشرة الثامنة، طريقة جلوس بن غبريت عبر إعطائها جزء من ظهرها لمباركي تفاديا للحديث معه أو العكس، وذلك على خلفية “التوتر” الحاصل بينهما منذ أن كانت بن غبريت مديرة لمعهد الأنتروبولوجيا في وهران، وتطور التوتر إلى خلاف، إثر حصولها على حقيبة التربية الوطنية وإصدارها تصريحات سببت “فوضى” لمباركي.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات