يعود تاريخ هذه المأساة ليوم 19 جانفي 2008، الكل اعتقد أن الطفل جنحي ياسر علاء الدين قد تاه عن الطريق، وسيعود إلى البيت بعد مدة قصيرة، لكنهم لم يتوقعوا أن يعثروا عليه جثة هامدة وسيوارى الثرى في اليوم الموالي.ياسر تعرض لنزيف شديد كان ياسر مراقبا من قبل أحد المتعطشين لشهوته الحيوانية الذي خطط لخطفه، وهو جاره البالغ من العمر 27 سنة، يسكن بنفس العمارة التي يقطن بها جداه لأبيه بالمدينة الجديدة ماسينيسا في الخروب بقسنطينة. مرتكب هذا الفعل الإجرامي، المدعو “علي”، كان في شرفة شقة عائلته المتواجدة بالطابق الأرضي في حدود الساعة الخامسة مساء من يوم الجمعة، حيث رأى ياسر يدخل للمرة الأولى...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال