حبات حلوى وعلبة ياغورت أطفأت شمعة ياسر

+ -

لم تتوقع والدة الطفل ياسر الذي لم يطفئ بعد شمعته الثالثة آنذاك، أن فلذة كبدها الذي بحثت عنه طوال الليل، كان يئن خلف الحائط الذي يفصل شقتها عن شقة جارها ويتعرض للاغتصاب من قبل مسبوق قضائيا وشاذ جنسيا، الذي وبفعل الخوف من ردة فعل عائلته قام بذبحه 3 مرات متتالية وأزهق روحه وسكب دماءه في المرحاض لكي لا ينكشف أمره.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: