حفّاظ القرآن يحافظون على الأصول السّلوكية للمجتمع

+ -

شاهِدٌ قرآني راسخ في ذاكرة الآلاف ممّن حمَّلهم كتابَ الله، حفظة، كما زُرَّاعًا له في قلوب وبصائر أجيال خلال ثورة التّحرير وعلى مدى خمسينية الاستقلال، فصار قدوة مالكية المذهب دون لغو أو تفريط فيمن عايشهم وقاسمهم عزّة حمل القرآن الكريم من أتباع المذهب الحنفي الّذي حلّ بالمدية كغيرها ببعض مدن شمال البلاد، مع مجيء العثمانيين.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات