لم تمر المشاركة الجزائرية في الاحتفالات المخلدة للحربين العالميتين بباريس والتي تزامنت هذه السنة مع العيد الوطني الفرنسي، مرور الكرام على الفايسبوكيين الذين اعتبروا رفع الراية الوطنية في عيد فرنسا وأمام “الحركة” ردة عن مبادئ أول نوفمبر وخيانة لأرواح الشهداء.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات