بعد جولة أجرتها وزيرة التضامن الوطني والأسرة وقضايا المرأة مونيا مسلم سي عمار على مستوى مطعم للوجبات الرمضانية بمدينة تبسة ومركز الطفولة المسعفة،والحديقة العائلية، فضلت تناول وجبة الإفطار على مستوى الإقامة الرسمية بالولاية، فيما كان الجميع ينتظر أن تقاسم المعوزين الإفطار في أحد المطاعم المفتوحة عبر الولاية، حتى إن تطلب الأمر تحسين الوجبة ”في خاطر” الوفد الوزاري، وهي التي كانت قد ذرفت دموعا خلال لقائها مع الطفولة المسعفة والمعوزين!
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات