+ -

قال ضحايا أعمال العنف في غرداية إن من يحكم المدينة ليس الوالي ولا قوات الشرطة والدرك الضخمة التي تنتشر

في الأحياء والساحات، بل مجموعة من الناشطين عبر شبكة التواصل الاجتماعي ”فايسبوك” تقوم بدور الموجه لمجموعات الملثمين وتعمد في الكثير من الأحيان للتحريض على العنف. وعلى صعيد ميداني استعادت الأحياء الساخنة في غرداية

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: