+ -

ها قد ودَّع الصّائمون ثلث رمضان المبارك، فانسلخت عشرة أيّام وأكثر، ومرّت كأنّها لمح بصر، سَابَقَ مَن سَابَقَ، واقتصد مَن اقتصد، وقصَّر من قصَّر، فقد تباينت مواقفُ النّاس تجاه الشّهر بحسب قناعاتهم العقدية، ورواسبهم الفكرية، واستعداداتهم الفطرية.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: