عرفت مدينة عنابة، العام الماضي، جريمة أخلاقية اهتز لها الرأي العام المحلي، على خلفية تورط عجوز فرنسي يدعى “جون ميشال باروش” في الزج بأكثر من 20 فتاة قاصر في غياهب الفسق والدعارة، مستغلا العوز والفقر اللذين كانا يعانين منه لإشباع غريزته الحيوانية واغتصاب جماعي للضحايا القصر بمساعدة من جزائريين، من مسؤولين محليين وأشباه المراسلين الصحفيين.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات