ينتابك شعور بالوحشة والرهبة والخوف عند المرور أمام ذلك البيت الذي شهد “مجزرة” حقيقية قبل ست سنوات، اقترفها هشام ذو الأربعة وعشرين عاما، الابن البكر لعائلة من أربعة أفراد. “الخبر” عادت لتسترجع تفاصيل واحدة من أعنف الجرائم التي شهدتها العاصمة.التاريخ 9 سبتمبر من سنة 2008، المصادف للثامن من شهر رمضان، الأم التحقت باكرا بمقر عملها في مستشفى نفيسة حمود “بارني” سابقا، حيث تشتغل كمساعدة اجتماعية.. أبناؤها الثلاثة ظلوا في البيت، وهم الابن البكر هشام ذو 24 عاما، أحمد 22 سنة ونادية 20 سنة.صلاة الظهر.. بدأت الجريمةكل شيء كان عاديا صباحا إلى أن حلت الظهيرة.. الموع...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال