زلزلت الهزيمة المذلة التي مني بها راقصو السامبا أمام الماكينات الألمانية، في عقر دارهم وأمام الآلاف من جماهيرهم، صفحات الفايسبوك، فالجزائريون تابعوا بدهشة، لكن بفخر أيضا ليلة سقوط “السيليساو”، لأن العزيمة الجزائرية التي أسالت العرق البارد لرفقاء كلوزو، صمدت في وجه الزلزال الألماني الذي ضرب 7 على سلم ملعب “مينيراو” بمدينة بيلو أوريزنتي.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات