“على القارئ أن يأخذ بعِلم التّجويد وأن يعمل به”

+ -

يُعدّ الشّيخ أبو أسامة بلقاسم كيرد، ابن مدينة الأغواط، صاحب أحدث وأنجع منهجية في ترسيخ القرآن الكريم، تُمكّن الطالب الرّاغب والمتفرّغ من استظهار كتاب الله في 9 أشهر. مارس التّعليم القرآني منذ مطلع الثمانينيات وتخرّج على يديه المئات من حفظة كتاب الله من كلا الجنسين، يفوق عددهم الـ1000 طالب وطالبة. وقد زكاه الشّيخ عبد الله بصفر، رئيس الهيئة العالمية لتحفيظ القرآن الكريم بجدة في السعودية. التقته “الخبر” وسألته حول مسائل تتعلّق بعلم القراءات وأحكام التّجويد ومدى اهتمام المعاهد والزّوايا والمدارس القرآنية بذلك في هذا الحوار.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: