هل ساهمت مسألة تناول قضايا المسكوت عنه (الطابوهات) في تقريب الثورة من الأجيال الجديدة، أم بالعكس ساهمت في إبعادهم عنها؟ هل أدى التباين الصارخ بين ما ينشره الفاعلون والحقائق التي يقدمونه، وبين ما هو موجود في الكتب المدرسية إلى وقوع الشباب في حيرة من أمرهم؟ هل يجب الاستمرار في تناول هذه القضايا رغم ناقوس الخطر الذي أصبح يدقه بعض المهتمين بقضايا التاريخ، والذين يطالبون بالتفريق بين ما يرد في المذكرات، وبين ما ينشره المؤرخون؟ طرحت “الخبر” هذه الأسئلة على عدد من المؤرخين والمهتمين بالكتاب التاريخي، ولمست منهم أن تاريخ الثورة بحاجة إلى مقاربة جديدة، تعتمد أساسا على إعطاء الأهمية لدور الم...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال