نأمل في الله وفي ثقل قلمكم ورجاحة عقلكم ومكانتكم لدى القراء، هي أمانة لا نريد أن نحمّلكم إياها إن كانت فوق طاقتكم، لكننا سنفعل إن كنتم قادرين عليها.
نحن الشباب العاطل عن العمل بولاية غرداية ومن طرفي متساكني الولاية، لم تجمعنا الظروف وفرقت بيننا، لكننا اجتمعنا معا لأننا أبناء الشعب البسيط الراغب في أكل لقمة عيشه بالحلال وفقط.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات