في الوقت الذي يشارف أحمد أويحيى مدير ديوان الرئيس بوتفليقة، على إنهاء جلسات مشاورات مراجعة الدستور، بلملمة قيادات الأحزاب الصغيرة، يسعى الوزير الأول عبد المالك سلال، ميدانيا، إلى تهيئة الأرضية لضمان قبول الشعب للشاكلة النهائية لوثيقة الدستور الجديدة خلال عرضه على الاستفتاء.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات