“الأسرة الثورية لم تترحم على بوضياف منذ 22 سنة”

+ -

أدان ناصر بوضياف، نجل الرئيس السابق محمد بوضياف، ما اعتبره “منع قوات الأمن نشطاء سياسيين وجمعويين ومواطنين، من حضور الوقفة الترحمية التي أقيمت على الرئيس الراحل في الذكرى 22 لاغتياله. وأوضحت الناشطة أميرة بوراوي، من جهتها، أن “قوات الأمن أبلغت الحضور أنها تلقت أوامر من فوق لمنع دخولهم”.

حمَل ناصر بوضياف في تصريح لـ”الخبر” “مسؤولية غلق مقبرة العالية أمام الحضور في الوقفة الترحمية على بوضياف”، لما قال إنهم “مسؤولون كبار في الدولة”، محذرا من أن “تكرار هذا الفعل في ذكرى عودة الرئيس بوضياف المتزامنة مع تاريخ 16 جانفي أو في ذكرى اغتياله المقبلة في 29 جوان، سيقابله رد فعل من العائلة سيتسبب في مشاكل كبيرة يندم عليها النظام الجزائري”.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: