مضت أحد عشرة سنة على ذلك الحادث المأساوي الذي عاشته ولاية عين الدفلى، لكن لا يزال سكان بلدية عين السلطان يتذكرون كل التفاصيل، رائحة الأجساد المحترقة تعود لتحيي الجرح مع كل هبة ريح، وأطلال المبنى الذي أحرق فيها شاب عشريني بكل برودة دم 17 شخصا وهم أحياء في العشر الآواخر
من رمضان لا زال شاهدا على جريمة نُفذت في لحظة غاب فيها العقل أمام مشاعر الانتقام..والسبب خسارة في لعبة القمار.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات