شهدت الجزائر العام الماضي ربيعا مأساويا بعد جملة من الاختطافات والجرائم التي راح ضحيتها أطفال أبرياء لا زال الشارع يتذكرهم ويتذكر بشاعة قصصهم. وكانت لقسنطينة وقفة مؤلمة شهر مارس 2013 إثر اختطاف الطفلين هارون وإبراهيم وقتلهما بوحشية لإشباع غرائز جنسية حيوانية من قبل منحرفين. تعود وقائع هذه الجريمة النكراء التي راح ضحيتها طفلين في عمر الزهور، خرجا ليلعبا فاستغلت براءتهما بشكل حيواني وأزهقت روحهما بأبشع الطرق من طرف ذئبين بشريين، مسبوقين قضائيا اختارا عشية مباراة أشهر الفرق الرياضية بقسنطينة “شباب قسنطينة” أين كان الكل منشغلا في متابعة المباراة بملعب الشهيد حملاوي، لينفذا خ...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال