ركضت نحو القمة بسرعة، في وقت كانت الجزائر تعيش أحلك أيامها الأمنية، غير أنها رفعت التحدي بالنسبة لاختصاص لم يكن يحظ بالانتشار وحتى القبول في أوساط الشعب البسيط، غير أنها رفضت أن تكون رقما عاديا في مسقط رأسها قسنطينة.
لم تكن حسيبة بولمرقة تشك يوما أنها ستتحول من عالم ألعاب القوى إلى عالم المال والأعمال، وافتتاح شركة استيراد وإنتاج للأدوية حجزت مكانها ثالثة بين أحسن 15 شركة تنشط في البلاد، رغم أنها صاحبة الألقاب في سباقات الجري للمسافات المتوسطة والطويلة، ونجحت في الوصول إلى أن تصبح بطلة رياضية على المستويين العالمي والأولمبي.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات