يقتل والديه وأخته ويدخل شقيقيه الإنعاش

+ -

بعد مرور 4 سنوات على أخطر جريمة قتل تشهدها مدينة سطيف، عادت “الخبر” بذاكرتها إلى ذلك اليوم المجنون، حاولنا التنقل إلى منزل المتهم الذي سقط ضحاياه على يد أقرب الناس إليهم، لكن جيران الجاني والضحايا نصحونا بالتراجع عن الفكرة وأكدوا أن الجرح لم يندمل والبيت لا يزال يئن من ألم الذكرى، وطيف القاتل لا يزال ينتظر في كل غرفة نفذت فيها جرائم القتل، فالعاقل لا يمكن أن يفكر في قتل حيوان، فكيف بشاب لم يتجاوز 17 من العمر يقتل أمه ثم أباه ثم أخته ثم يدخل شقيقيه غرفة الإنعاش.

 بدأت تفاصيل الجريمة سنة 2009 بحي أول نوفمبر 1954 أو ما يعرف بحي دالاس الشطر الأول، المتتبع لتفاصيلها يجزم أن الأمر غير طبيعي وأن الجريمة تم نسج خيوطها في أحد استوديوهات هوليوود على يد الشهير ألفريد هيتشكوك.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: