“صلاة التّراويح حلقة ذهبية في حياتي”

+ -

 أسامة حمودة، طالب ثانوي في الـ16 من العمر، يسرد حكايته عن تجربته وبداية إمامة النّاس في التّراويح، ويقول إنّ أوّل صلاة له كانت وهو في الـ11 من العمر، صلّى بالنّاس قيام اللّيل وقتها، ولم يكن حينها قد ختم القرآن الكريم.وفي سن الـ14 أمَّ النّاس في التّراويح بعد أن حفظ القرآن وهو في الـ13، ويعترف أنّ الخوف اعتراه من أن يقع في الخطأ وجالت في خاطره الشّكوك، لكن مع التّدريب والأيّام، “كسبت ثقة في نفسي وسيطرت على مخاوفي ونجحت في إمامة النّاس دون عقدة خوف”. وأشار الحافظ أسامة إلى أن الانتقادات والتّوجيهات الموجّهة إليه ساعدته في ضبط صلاته والتحكّم مثل خبير متمرّس في إمامة النّاس دون عقدة، وتجوّلَت بين عدّة مساجد خلال شهر رمضان وأصبح ذلك عهدي.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات