كانت الصغيرة سندس لا تبرح بيتها إلا للعب بجواره أو إلى مدرستها “بوجمعة تميم1”، أين وقعت خطوتها الأولى في الدخول المدرسي سنة 2011، ولكن في صبيحة يوم أربعاء، وبالضبط في حدود الساعة التاسعة ليلا، دخلت سندس إلى غرفة نوم زوجة عمها بحثا عن أبنائها لتلعب معهم، غير أن الزكام منعهم من الخروج باستثناء ابنتها شيماء التي أصرت على الخروج، ما أثار غضب والدتها، إذ أعادتها بالقوة إلى البيت قبل أن تنفرد بسندس في المطبخ، وتنفذ في حقها جريمة قتل بخنقها بواسطة منديل.وبعد أن تأكدت الجانية البالغة من العمر 30سنة، أن سندس سلمت الروح إلى بارئها، لفَّتها في غطاء ووضعتها في درج غرفة خزانة غرفة نومها،...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال