وجد أحمد أويحيى نفسه في مقابلة مباشرة مع خصوم له عملوا على الإطاحة به من على رأس التجمع الوطني الديمقراطي، ولكن من موقع قوة هذه المرة، بعدما استقبلهم، بصفته مدير ديوان الرئاسة، في إطار المهمة الموكلة إليه بإدارة مشاورات الدستور.
وأظهرت الصور أن وفد التجمع الوطني الديمقراطي إلى مقر الرئاسة، قاده عبد القادر بن صالح الأمين العام بالنيابة للحزب، وضم وجوها مثل الطيب زيتوني أحد قادة الحركة من أجل إنقاذ الأرندي، التي كالت لأحمد أويحيى أيام رئاسته للأمانة العامة للحزب اتهامات خطيرة، ووجوه أخرى من رجال أويحيى السابقين مثل شهاب الصديق.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات