كيف تحولت ابنة الضاحية الباريسية إلى “إرهابية”؟

+ -

قبل أن تصبح المطلوبة رقم واحد في فرنسا وأشهر هاربة حسب الرواية الفرنسية، كانت الشابة حياة بومدين ذات 26 ربيعا وزوجها أميدي كوليبالي، منفذ عملية الاعتداء على المتجر اليهودي في باريس وقاتل أربعة رهائن، مجرد زوجين شابين عاشقين من أبناء الضواحي، محبين للسفر والاستمتاع بحياتهما، فكيف حدث التحول 

الدراماتيكي في حياة الزوجين الذي انتهى بأميدي في القبر وبحياة في جحيم داعش؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: