+ -

 لم تشهد وزارة الطاقة وسوناطراك تحركا مثلما حدث مع بروز أزمة الغاز الصخري، حيث توالت التصريحات والخرجات الإعلامية لوزير الطاقة يوسف يوسفي والرئيس المدير العام بالنيابة محمد سحنون، للشرح والتفسير، بعد أن ظل الإعلام من أقل النشاطات داخليا في عرف مسؤولي القطاع. فهل يجب أن ننتظر أزمات حادة دائما لنعتمد لغة التواصل والحوار والإعلام، من قبل المسؤولين الذين يعتبرون الواجهة الرئيسية لقطاع استراتيجي وحساس؟، ومن حق الجزائريين أن يحصلوا على أخبار قطاع الطاقة من قنوات ووسائل إعلام أجنبية، طالما كان لها السبق فيما يتعلق بأخبار قطاع الطاقة وسوناطراك.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات