يواجه رئيس الحكومة السابق، علي بن فليس، تحديا كبيرا في الأيام المقبلة التي سيعلن فيها عن تأسيس حزبه، نظرا لتخلف عدد معتبر من المتحلقين حوله في الرئاسيات السابقة، عن الالتحاق بمشروع حزبه الجديد، وتفضيلهم البقاء في صفوف أحزابهم الحالية، خاصة من القيادات المنتمية للحزب العتيد.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات