شهدت، صباح أمس، مقبرة الولي الصالح “مولى عبد القادر” في الضاحية الشرقية لمدينة سيدي بلعباس، حالة استنفار قصوى إثر اكتشاف عدد من زائري المقبرة لاختفاء جثة رضيع من قبره. وحسب ما أشار إليه شهود عيان، فإنه لم يتم العثور سوى على كفن صغير بداخل القبر، وهو ما عجل بإشعار مصالح الأمن التي فوضت فرقة تابعة للشرطة العلمية لأجل تقصي الحقائق وجمع الأدلة على مستوى مسرح الجريمة. وحسب المعلومات التي حصلت عليها “الخبر”، فإنه لم يمر على دفن جثة الرضيع سوى أسبوعين.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات