نشر مناضلون محسوبون على أحزاب اليمين الفرنسي على مواقع التوصل الاجتماعي صورا للفوضى في بعض الأحياء الفرنسية، وعلقوا بأن الجزائريين المقيمين بفرنسا هم من تسببوا في إحداثها عقب انهزام الجزائر ضد بلجيكا، أول أمس، غير أن حقيقة الصور أنها التقطت في مكان وزمان مغايرين.
وفضحت جريدة “لوموند” عبر موقعها الالكتروني هذا التهجم الذي وصفته بـ«غير المبرر” من طرف بعض المواطنين الفرنسيين، إضافة إلى مناضلين محسوبين على أحزاب اليمين واليمين المتطرف.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات