+ -

شرعت إسرائيل في موجة اعتقالات، من بينهم ثلاثة من قيادات حماس، كأول رد فعل عن اختطاف ثلاثة شبان إسرائيليين، كما شنت الحصار على الخليل واتهم بنيامين نتانياهو حركة المقاومة حماس بالوقوف وراء العملية، موجها اللوم إلى الرئيس محمود عباس الذي تحالف مع حماس لتشكيل حكومة الوحدة الوطنية. بينما رفض وزيره للخارجية، إيفغور ليبرمان، رفضا قاطعا فكرة ”تبادل الأسرى”. في المقابل، وصف ناطق باسم حماس تصريح نتانياهو بـ”الحماقة”. إذ قال أبو زهري إن الاعتقالات ”لن تنال من عزيمة حماس”.

 وكان الشابان، البالغان 19 و16 سنة من العمر، يتنقلان بين المستوطنات على الأراضي المحتلة بين الخليل وبيت لحم، في جنوب الضفة الغربية، عندما تم اختطافهما منذ يومين.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: