38serv
حذّر الأمين العام لحركة الإصلاح، جهيد يونسي، من “تدخل أجنبي وشيك في الجزائر في حال عدم إيجاد حلول سريعة من طرف السلطة، حيث توجد الكثير من المؤشرات التي تدل على ظهور ضغوطات اقتصادية وأمنية واجتماعية على الجزائر، خاصة وأن السلطة لم تتمكن من الجلوس إلى طاولة واحدة مع المعارضة “.
وفي معرض حديثه عن واقع الجزائر الحالي، رسم جهيد يونسي خلال إشرافه على عملية تكريم متقاعدي سلك التعليم ببلدية صالح باي بولاية سطيف، صورة سوداء عن واقع الجزائر “الذي يتخبط بين المخاطر الاقتصادية الوشيكة بقرب انتهاء ريع البترول، وبين انعدام الحريات التي تشكّل الجسر الأمين بين المعارضة والسلطة”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات