عليك أن تعرض نفسك على طبيب موثوق في دينه وعلمه (علم الطب طبعًا)، فإن منع عنك الصوم خشية تفاقم المرض أو خشية تأخّر علاجه، فإنّه لا يجوز لك الصوم حينئذ ولك أن تفطر، ثمّ إن شئت بعد رمضان عليك القضاء، وإن كان مرضك لا يُشفى فعليك أن تفدي عن كلّ يوم تفطره بإطعام مسكين، فإن أفطرت رمضان كلّه فعليك أن تطعم ثلاثين مسكينًا.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات