استغلال الغاز الصخري، القضية التي شغلت الرأي العام الوطني، وحتى الدولي، ومثلت أهم نقطة نوقشت في إطار برنامج الحكومة، لتشمل انتقادات العديد من الخبراء في القطاع، وحتى من المجتمع المدني، لم تكن تمثل، حسب ضيوف “الخبر” من أهم المسؤولين المتداولين على قطاع الطاقة، من رئيس الحكومة الأسبق، الرئيس المدير العام السابق لسوناطراك، سيد أحمد غزالي، ونظرائه ممن ترأسوا الشركة مثل نزيم زويوش وعبد المجيد عطار، سوى “نقاش مغلوط وأجوف”، ليعتبره سيد أحمد غزالي مجرد طعم استغلته الحكومة للاستمرار في تغليط الرأي العام وتوجيه اهتمامات الشعب نحو قضايا ليست بالاستعجالية، المراد منه إخفاء إخفاق الحكومات المتعاقبة في إعداد سياسة طاقوية فعّالة تحقق الأمن الطاقوي للبلاد.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات