38serv
انقسمت آراء قيادات الجبهة الإسلامية للإنقاذ حيال دعوات رئاسة الجمهورية للمشاركة في مشاورات الدستور ونواياها الحقيقية من ذلك، إذ يرفض علي بن حاج، الرجل الثاني في الحزب المحل، هذه الخطوة ويشتم منها رائحة “المكر والخديعة” من السلطة، بينما يخالفه في ذلك مدني مزراڤ الذي أعلن أنه سيلتقي أحمد أويحيى بعد 15 يوما.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات