38serv
كشفت دراسة حديثة أعدها مختصون جزائريون في أمراض الأعصاب، أن زيادة أعمار الجزائريين وتحسّن الأمل في الحياة، بلغ 76 سنة عند الرجل مقابل 78 سنة لدى المرأة، حيث ساهم في انتشار بعض الأمراض المرتبطة بالعمر مثل الزهايمر “الخرف” الذي يحصي 100 ألف مصاب بالجزائر، والذي يشهد التكفل به نقصا ملحوظا خاصة من حيث عدم توفر مراكز خاصة بذلك.
حصي الجزائر حسب معطيات الجمعية الجزائرية لطب الأعصاب 100 ألف حالة زهايمر، مع ترقب ارتفاع عدد المرضى كوننا مجتمع مرشح للشيخوخة، حيث أكد عدد من علماء الاجتماع أنه بحلول عام 2030 سيبلغ 20 بالمائة من سكان الجزائر مرحلة الشيخوخة، وهو ما يرشحهم للإصابة بمختلف أمراض الشيخوخة على رأسها الزهايمر والرعاش “باركينسون”، اللذان يتطلبان تكفلا طبيا دقيقا وذو نوعية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات