مرت أزيد من سنتين على حادثة مصرع تسعة أشخاص، من بينهم 5 أفراد ينتمون إلى عائلة واحدة في قسنطينة، تركوا أما وأبا، و4 أرامل، و9 يتامى، يصارعون قساوة الزمن في منزل لا تزال كل زاوية فيه تذكرهم بالحادثة التي أفقدتهم جميع الرجال الموجودين في البيت في مدة 15 دقيقة. هو الوضع الذي وقفت عليه ولمسته “الخبر”، التي عادت إلى هذا البيت الشاهد على واقعة استثنائية لم تعرفها قسنطينة منذ عشريات. منزل صغير شاهد على واقعة كبيرة يقع منزل عائلة حبشي القاطنة بمنطقة مفترق الطرق الأربعة عند مدخل المدينة الجديدة علي منجلي ببلدية الخروب في ولاية قسنطينة، وتحديدا بحي مزرعة قادري، الذي هو عبارة عن تجمع سك...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال