تسود حالة من “اللامبالاة” على مستوى إنجاز الورشات المفتوحة في قسنطينة لتحضير تظاهرة “قسنطينة عاصمة الثقافة العربية”، التي من المقرر أن تنطلق يوم 16 أفريل القادم، ويتعلق الأمر تحديدا بترميم قصر الثقافة مالك حداد وأشغال تهيئة الجزء الشرقي من ساحة 1 نوفمبر (لابريش سابقا)، وإعادة تأهيل ساحة مسجد الأمير عبد القادر وإنجاز المكتبة الحضرية بباب القنطرة. وكذا قاعة العروض بـ3 آلاف مقعد وقصر الثقافة محمد العيد آل خليفة ومبنى “المدرسة” ومسرح قسنطينة الجهوي الذي يخضع لأشغال إعادة التأهيل وكذا فندق ماريوت ونزل بانوراميك، وكذا جناح المعارض بحي زواغي سليمان الذي تسجل أشغاله “تأخرا كبيرا”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات