38serv

+ -

لم يعد في وسع 16 عائلة تعيش جحيما بلغ أقصى درجات الإذلال، بين أسوار حجرية وتحت أسقف من قطع البلاستيك البالية، بأطلال البنايتين حوش خلادي وحوش بن حجوجة وسط مدينة البرواڤية في المدية، سوى انتظار الأسوأ، بعد أزيد من 15 سنة من مرارة عيش، كان أغلبها بين مخاطر الجرذان والحشرات الضارة وانفجارات مياه الصرف.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: