تزداد الأزمة السياسية والأمنية في ليبيا تعقيدا مع مرور كل يوم، فقد أصبحت تطورات الأوضاع تسير في خطين متوازيين سياسيا وأمنيا، ففي الوقت الذي تزداد المعارك الدموية حدة، يواصل طرفا النزاع محاولة فرض وجودهما سياسيا، وهو ما يسعى القائلون بشرعية المؤتمر الوطني العام تجسيده من خلال اقتحام مبنى رئاسة الحكومة مساء أول أمس، وفقا لما أكدته التقارير الإخبارية الواردة من ليبيا.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات