38serv

+ -

فشلت وزيرة التربية الوطنية، نورية بن غبريط رمعون، في محاربة ما أسمته ”التفرقة بين الوِلايات”، فبعدما حرم آلاف التلاميذ من اجتياز امتحان ”السانكيام” في اللغة الفرنسية، حرمت بعض الطالبات من اجتياز امتحان البكالوريا بسبب عدم فتح مراكز كافية وقريبة، وهو ما يضرب بمصداقية القادمة الجديدة على رأس القطاع في الصميم في أول اختبار لها! 

ومنذ قدومها على رأس القِطاع، أكدت وزيرة التربية الوطنية، من خلال تصريحاتها الإعلامية الكثيرة، أنها ستحارب ظاهرتين، أولاهما التفرقة بين الولايات والمناطق فيما يخص ظروف الدراسة والامتحان، كما أكدت على ضرورة محاربة الغش خلال الامتحانات الرسمية لأن الظاهرتين تمسان بمصداقية البكالوريا.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: